قراءة لمدة 1 دقيقة حسين عثمان منصور

حسين عثمان منصور (1926 - 1997) هو شاعر وصحافي سوداني، ومؤسس مجلة «الصباح الجديد».
ولد في الخرطوم عام 1926، وهو ابن عمدة الخرطوم الأسبق عثمان منصور. (أنا ببلد عربي، وأقوم بالتعامل مع تاجر للعملات، بحيث أعطيه عملة البلد الذي أقيم فيه، ويقوم هو بتحويل )
تم اعتقاله وإرجاعه إلى السودان من مدينة الإسكندرية التي درس بها الحقوق في نهاية الأربعينيات من القرن العشرين. (ماهو الإلحاد؟)
بعد الزواج في عام 1954، عاد إلى القاهرة ليكمل عامه الأخير بكلية الحقوق؛
لكنه لم يوفق في إتمام دراسته.
في عام 1956، أصدر «مجلة الصباح الجديد»، وهاجر إلى لندن وواصل إصدارها من هناك، وكانت عودتها للصدور في عام 1975. (كنت ذاهبة لحجز دروسي، ودفع ثمنها، وأبي هو الذي يدفعها عني، وكنت مدّخرة مبلغًا من المال، فقال أبي: اد)
وقد أصدر حسين عثمان منصور بجانب «الصباح الجديد» دوريات أخرى مثل «ملحق أخبار السودان الأسبوعي»، و«مجلة النور» التي كانت تعنى بالشؤون الدينية.
لم يكن حسين عثمان منصور صحفياً وشاعراً وحسب، بل كان سياسياً منتمياً للحزب الاتحادي الديمقراطي.
ورغم ذلك، فقد ساهم في تأسيس اتحاد الشباب السوداني في ديسمبر 1956.
من مؤلفاته:
- ديوان شعري باسم «أجراس المعبد».
- كتاب عن الزعيم إسماعيل الأزهري بعنوان «الطريق إلى البرلمان».
توفي في لندن عام 1997. (تشميع بعدي)
حسين عثمان منصور تزوج عام 1954 من السيدة عديلة حسين عبد الغني، وله ستة أبناء (الشابي، سمؤال، كثير، محمد، عرفات، ياسر) وابنة هي السيدة عذبة.
مواد أخرى قد ترغب في الاطلاع عليها:
- هل يجوز الاستماع إلى الأغاني الخالية من الموسيقى، وهي لا تؤثر على صلاتي، أو قراءتي للقرآن؟ وهل الأغا
- يا شيخ: اثنان من إخواني الكبار موظفون ويشتغلون دكاترة، ومنذ 15 سنة وهم يعملون، ورواتبهم 20 ألف ريال
- أرجو منكم الإجابة عن هذه المشكلة بحل قاطع جزاكم الله خيرا المشكلة هي كالتالي نزعة خصامية بين أبي واب
- سمكة الفوكسينس
- أنا كنت أمارس السحر بالكفر، والشرك، والآن تبت، فما حكم الأموال المكتسبة عن طريق الكفر؟ علمًا أني محت
- جِهاز قياس مستوى الملء والتحكم فيه
- إذا كان لي دين قديم على شخص قبل عشر سنين مثلا، فأكيد أن قيمته قد قلت أو أصبح بلا قيمة. فهل في هذه ال