الرياضيات والفلك تقانة المعلومات علم المواد الهندسة الكهربائية النقل والبنية التحتية صناعة النسيج الهندسة المدنية الطاقات المتجددة المناخ والبيئة وإدارة النفايات الصلبة التقنيات التربوية والحاسوبية علوم التربية علم الاجتماع والإنسان علم الاقتصاد التجارة والمحاسبة علم القانون هندسة السيارات علم الطَبِيعيات (الفيزياء) علم الكيمياء علم الأرض علم الزلازل علم الأرصاد الجوية علوم البحار هندسة النفط علم الأحياء الصحة وجسم الإنسان علم الوراثة علم الصيدلة الحرب الكُهَيْرِبِيّة الاستشعار عن بعد الطب البيطري التشريح العياني البناء والنجارة الطباعة والكهرباء تقانات الأغذية الإعلام والتواصل الفلسفة وعلم النفس الفن، التسلية والرياضة علوم اللغة والأدب الجغرافيا والتاريخ هندسة المياه
"يُشارُ بالطيف الكهرُمغناطيسيّ إلى المجموعة الكاملة للموجات الكهرُمغناطيسية مُختلفة الطاقات، ويُقسَّم الطيف إلى مجالاتٍ مُتباينة، من أجل التمييز بينها. يُعتبر هذا التقسيم مُتعسفاً ومُوجَّهاً، لأسبابٍ تاريخية، تجاه المجال المُنخفض الطاقة من الطول الموجيّ. هنا يتمُ تجميع كل مجالات الأطوال الموجية بقيمٍ تقريبية عديدة لها خواصٌ مُتشابهة في تصنيفات، ومنها مثلاً: الإشعاع المرئي الذي يُحدِث في العين إحساساً بالسطوع (= الضوء)، والأشعة تحت الحمراء (IR)، والأشعة فوق البنفسجية (UV)، والموجات الراديوية، وما إلى ذلك، مُرتبةً تبعاً لارتفاع التردد وبالتالي انخفاض الطول الموجيّ. وعلى هذا، تُوجد في بداية الطيف الموجات الأطول، وهي التي تبلغ أطوالها الموجية عدة كيلومترات وتُوجد في نهايته الموجات القصيرة جداً، وهي أشعة جاما عالية الطاقة، والتي يصل طولها الموجيّ إلى قيمٍ تقريبية قد تساوي طول نصف قطر الذرة."