الرياضيات والفلك تقانة المعلومات علم المواد الهندسة الكهربائية النقل والبنية التحتية صناعة النسيج الهندسة المدنية الطاقات المتجددة المناخ والبيئة وإدارة النفايات الصلبة التقنيات التربوية والحاسوبية علوم التربية علم الاجتماع والإنسان علم الاقتصاد التجارة والمحاسبة علم القانون هندسة السيارات علم الطَبِيعيات (الفيزياء) علم الكيمياء علم الأرض علم الزلازل علم الأرصاد الجوية علوم البحار هندسة النفط علم الأحياء الصحة وجسم الإنسان علم الوراثة علم الصيدلة الحرب الكُهَيْرِبِيّة الاستشعار عن بعد الطب البيطري التشريح العياني البناء والنجارة الطباعة والكهرباء تقانات الأغذية الإعلام والتواصل الفلسفة وعلم النفس الفن، التسلية والرياضة علوم اللغة والأدب الجغرافيا والتاريخ هندسة المياه
"يتولّى مُخمّد اللي الخاص بقرص القابض مُهمة ترشيح الاهتزازات الدورانية الناشئة جراء عدم انتظام سرعة دوران المحرك، ثم يعزلها بعيداً عن صندوق التروس. وبالتالي تتم الحيلولة دون صدور أصوات الأزيز والتصفيق المُزعجة. و يوضح مُخطط تخميد التواء المعروض، أن مسار مُنحنى الأداء غير مُتماثل في كل من جانب الدفع وجانب الشد. ويجب مواءمة أقصى عزم التواء مع طراز كل سيارة على نحو دقيق (مع مُراعاة أقصى عزم دوران للمحرك، ووزن السيارة، ونوع نظام الإدارة، إلخ). ولتجنّب اصطدام فلانشة (شفة) الصُرة في بنز المصدّ، يجب أن يكون عزم التواء أكبر دائماً من أقصى عزم دوران للمحرك. ويُشير المسار المُستوي لمُنحنى الأداء حول نقطة الصفر إلى وجود قرص قابض ذي مُخمّد أولي. ويُفضل استخدام هذا التصميم في محركات ديزل لتجنب صدور أصوات تصفيق من صندوق التروس في نطاق سرعة اللاحمل.تُمثل المساحات المُظللة باللون الرمادي الموجودة حول مُنحنى أداء الدوران تخلّف احتكاكي. وفي حالة القياس التقدُمي (شد مُخمّد التواء) يمكن توليد عزم دوران أكبر نسبياً من العزم الذي يُولّده المُخمّد عندما يقوم بتخفيف الحمل، حيث يُعرف هذا الفارق في عزم الدوران باسم التخلّف الاحتكاكي، كما أن نصف القيمة تسمى 'التخميد الاحتكاكي'."