الرياضيات والفلك تقانة المعلومات علم المواد الهندسة الكهربائية النقل والبنية التحتية صناعة النسيج الهندسة المدنية الطاقات المتجددة المناخ والبيئة وإدارة النفايات الصلبة التقنيات التربوية والحاسوبية علوم التربية علم الاجتماع والإنسان علم الاقتصاد التجارة والمحاسبة علم القانون هندسة السيارات علم الطَبِيعيات (الفيزياء) علم الكيمياء علم الأرض علم الزلازل علم الأرصاد الجوية علوم البحار هندسة النفط علم الأحياء الصحة وجسم الإنسان علم الوراثة علم الصيدلة الحرب الكُهَيْرِبِيّة الاستشعار عن بعد الطب البيطري التشريح العياني البناء والنجارة الطباعة والكهرباء تقانات الأغذية الإعلام والتواصل الفلسفة وعلم النفس الفن، التسلية والرياضة علوم اللغة والأدب الجغرافيا والتاريخ هندسة المياه
"تبدأ بعُقدة جذرية أساسية، تتفرع منها عدة عُقد (إلى اليسار)، تؤدي بدورها إلى عقد نهائية أو عقد جذرية أساسية لأشجار أخرى. وبذلك تُعتبر طوبولوجيا الشجرة بمثابة طوبولوجيا للشبكة، التي تتصل فيها مجموعة من شبكات طوبولوجيا النجمة، مُكوّنةً هيكلاً هرمياً. وتتمثل مزايا طوبولوجيا الشجرة فيما يلي: - لا يكون لتعطل جهاز الاستخدام النهائي أية عواقب. - توافر إمكانية التوسع البنيوي، وإمكانية توصيل أجهزة أو وحدات بينها مسافات كبيرة نسبياً (تآلف). - صلاحية مُناسبة للوغاريتمات البحث والتصنيف. أمّا عيوبها فتُعتبر: - بتعطل إحدى العُقدات الجذرية تتعطل جميع العُقد الأخرى المُتفرعة منها. - يمكن أن تنشأ مضايق باتجاه العُقدة الجذرية الأساسية، نظراً لأنه يجب دائماً المرور عبر جذر الطوبولوجيا لغرض إنشاء الاتصال بين النصف السُفلي من الشجرة ونصفها الآخر العلوي. - يكون على أشجار العُقد التي يتزايد عمقها (= عدد الروابط المُتجهة من العُقدة الجذرية الأساسية وصولاً إلى إحدى العُقد النهائية) مُعالجة عدد كبير للغاية من قنوات البيانات، الأمر الذي يظهر أثره في تدهور الاستجابة الزمنية للبنى الشُجيرية."